L'Entente de Collo sous la menace: depuis quand les hommes d'affaires comprennent le sport?
هل فقد القلية طعم و حب وثقافة كرة القدم حتى يحدث ما حدث هذا الأسبوع؟
مقابلة وفاق القل نجم مقرة, تعادل سلبي فوضى في المدرجات وجرح شرطيين احدهما ضابط في مبارة كانت ساخنة مند الدقائق الاولى حيث عاش الجمهور القلي لحضات جد حارجة ليس بسبب الخصم العنيد لفريق نجم مقرة الدي ادى مبارة في المستوى نضرا للضعف التنضيم فوق الميدان الدي ضهر به الدلافين في الشوط الاول والثاني وهدا نتيجة التصدع القائم في بيت وفاق القل الدي غادره كل من رئيس فرع كرة القدم اللاعب السابق كرميش حسين كما غادره المدرب الجديد لعريبي لاسباب مجهولة, كما قدم رئيس لجنة الانصار السيد بو المدن الشريف استقالته بسبب الجو السائد في بيت الوفاق والدي وصفه بالغيرالمستقر وحمل المسؤلية للادارة الفريق رغم المرتبة الجيدة الدي يحتلها الدلافين و وفرة اللاعبين القادرين الدهاب بعيد ا لنيل هده البطولة, ناهيك عن مستحقات الحافز المالي الدي يقدمه الحاج حديبي رئيس وفاق القل.
وكانت المقابلة جد مشحونة في المدرجات بسبب اللاإستقرار الدي يتخبط فيه الوفاق وقد زاد هدا التوتر حاكم المقابلة الدي كان قاسي في اغلب لحضات المقابلة, وكان جد سلبي خاصة في الشوط الثاني مما ادى بتفجير الوضع في المدرجات ومحاولة اكتساح ارضية الملعب من طرف الانصار ورميهم بالحجارة التي تسبت في جرح شرطين احدهما برتبة ضابط.
كما تأسف بعض اعضاء لجنة الانصار عن السماح للمناصرين الاقل من سن الخامس عشر للدخول الى الملعب.
للاشارة ان العديد من الاطفال تحت سن الثانية عشر كانوا حاضرين بكثرة في هده المقابلة .......
مراسلكم معكم من مدراجات ملعب بن جامع عمار
و هنا يجب علينا كمواطنين و مناصرين للوفاق أن نستنكر هذه التصرفات الحيوانية لبعض الطفيليين و أشباه الأنصار الذين لا مكان لهم في المدرجات، كما نعلن تظامننا المطلق و الغير محدود مع رجال الأمن الذين لم يتأخروا يوما في تنظيم و إقرار الأمن في الملعب. نقول هذا، لأن مناصري القل عرفوا منذ القدم بروحهم الرياضية و ثقافة إحترام الخصم، الذي يدخل و يخرج آمنا إلى و من المدينة. لكن ما يحدث من مهزلة على مستوى التسيير يدل على أن المال و رجاله لم يفلحوا يوما في تشريف الرياضة، لأنهم ذوو أفكار مادية و إنتهازية بحتة. ملاحظة: عندما يعود أهل البيت و أصحاب المهنة إلى تسيير شؤون الوفاق و تغربل الطفيليات، تعود ثقافة و قيم الرياضة .
وكانت المقابلة جد مشحونة في المدرجات بسبب اللاإستقرار الدي يتخبط فيه الوفاق وقد زاد هدا التوتر حاكم المقابلة الدي كان قاسي في اغلب لحضات المقابلة, وكان جد سلبي خاصة في الشوط الثاني مما ادى بتفجير الوضع في المدرجات ومحاولة اكتساح ارضية الملعب من طرف الانصار ورميهم بالحجارة التي تسبت في جرح شرطين احدهما برتبة ضابط.
كما تأسف بعض اعضاء لجنة الانصار عن السماح للمناصرين الاقل من سن الخامس عشر للدخول الى الملعب.
للاشارة ان العديد من الاطفال تحت سن الثانية عشر كانوا حاضرين بكثرة في هده المقابلة .......
مراسلكم معكم من مدراجات ملعب بن جامع عمار
و هنا يجب علينا كمواطنين و مناصرين للوفاق أن نستنكر هذه التصرفات الحيوانية لبعض الطفيليين و أشباه الأنصار الذين لا مكان لهم في المدرجات، كما نعلن تظامننا المطلق و الغير محدود مع رجال الأمن الذين لم يتأخروا يوما في تنظيم و إقرار الأمن في الملعب. نقول هذا، لأن مناصري القل عرفوا منذ القدم بروحهم الرياضية و ثقافة إحترام الخصم، الذي يدخل و يخرج آمنا إلى و من المدينة. لكن ما يحدث من مهزلة على مستوى التسيير يدل على أن المال و رجاله لم يفلحوا يوما في تشريف الرياضة، لأنهم ذوو أفكار مادية و إنتهازية بحتة. ملاحظة: عندما يعود أهل البيت و أصحاب المهنة إلى تسيير شؤون الوفاق و تغربل الطفيليات، تعود ثقافة و قيم الرياضة .