Les marins-pêcheurs de Collo disent non à la misère

Publié le par l'autre image de Collo الوجه الآخر

السارجان سبب الغليان في ميناء القل 


بدون نظرات 

 


 

عندما كتبت بتاريخ 26 أوت 2009 مقال تحت عنوان.

 " حداري أيه القلية الميناء ضاع منا و تاريخ المدينة في خطر"

البعض لم يقتنع وراح يتسائل عبر الموقع عن أمور الأمبرطورية

و البعض الأخر طرح مشاكل بطريقة غير مباشرة حول واقع التنمية بالقل ... التي ظلت مرهونة بفكر جــو الغير قابل للنقاش ..

القل مدينة بحرية هدا أمر رباني لا يناقش و لكن بني البشر أرادوا أن يغيروا الجغرافيا و هدا شئ مستبعد...و غير ممكن أن يحدت

 و لكن بإمكانهم أن يعطلوا التنمية و يصبح أهل القل من الفقراء و المغبونين ...

 فالشر بإمكانهم تحقيقه في رمشة من العين و لكن الخير من الصعب تجسيده فوق الميدان ....

حداري مؤشر الأزمة القلية  قريب من الشاطئ فترمي به الأمواج إلى الميناء .فيتحول إلى أنفلونزا السمك  تنتشر بسرعة كرائحة السردين في الأجواء...

 إلى الآن لم أكون واضح في كلامي هدا صحيح و لكن من يأكل السمك بكثرة يفهم بسرعة.

حديث القلية هده الأيام عن البحرية و توقفهم عن العمل أو الإبحار بعد أن سلموا كل وتائقهم إلى السلطة البحرية و المينائية لا نقول عندهم الحق و لكن بلغ السيل الزبى ...

فالعائلة البحرية بالقل إلى وقت قريب كانت تعيش حلم بناء ميناء و بعد 20 سنة

 أتضح أن الميناء تحول إلى ملجأ لسفن الصيد

أبناء القل أنتظروا طويلا ميناءا للصيد و التجارة فتحصلوا على قاعدة بحرية .

 بنقاط للتفتيش عندا الخروج مركزة على رقابة السردين من جهة و على البحرية من جهة ثانية خوفا

من هاجس الحرقة......

أبناء القل كانوا  يحلمون بمينا منظم به كل المرافق الضرورية للعمل من السنارة إلى المحرك فتحصلوا على ميناء بإنارة عمومية محترمة صيفا في خاطر أصحاب البيتزا و السهرات  ومظلم شتاءا.....

ميناء يعيش فيه البحري محقورا بدون ماء و لا مرحاض ...و لا نظافة

ميناء يعيش فيه الرايس و رجاله في براكة بدون كهرباء

ميناء تكرى فيه الكهرباء بطريقة تقديرية للبحرية عندا تصليح سفنهم

يحدث كل هدا و هم المؤسسة الولائية لتسييرالموانئ والملاجئ لسكيكدة.

 كراء فضاءات الميناء لمواكب العرسان على حساب شباك البحرية ...

لمادا نحترم المقاول الدي يببني المدرسة بطريقة مغشوشة

و المقاول الدي يعبد الطريق بطريقة غير ساوية

 و لا نحترم المقاول رايس السفينة الدي يشغل أكتر من 15 عاملا بسفينته ..

فالميناء اليوم يشغل أكثر من 1000 عامل موزعين على مختلف الأنشطة البحرية

 

 ملاحظة : أيه المسهوولين لا تلعبون بالنار فالقل في خطر ....

 و الخطر عندما يأتي من البحرلا يستطيع مستودع السانديك راشيد أن يحتويه ولا مشروع الوزير ميمون......

عندما يظهر القصدير في الميناء و تغطى المساحة و المقدرة بــ 1200 م أين يضع البحرية عتادهم أي قواربهم فالعيد الكبير على الأبواب ......و لنا عودة إلى الموضوع   

Publié dans Actualité الحدث

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article