L'empreur de Collo face au mois sacré: quelle mission???

Publié le par l'autre image de Collo الوجه الآخر

اختفاء سيارة بلدية القل و أخاميوس في الـتسلــل   



بدون نظرات

 

 

مند أكثر من أيام دخل أبناء القل من الفضوليون في صراع مع الزمن بحثا مع الباحثين عن سيارة الأمبرطور جو ...

فوصلت الحكاية إلى كل المصالح إلا إلى مصلحة الشعب الذي أشترى بأصواته

طويوطا كليماتيزي من نوع كورولا ميطاليزي .

الرجل عندما نزل ضيفا على القل كان يرى نفسه كبيرا عن المدينة وفعلا أن الضيف في تقاليد أبناء المدينة دائما له منزلة خاصة و متميزة جدا...

لا علينا نعود إلى موضوع السيارة أين اختفت ؟

فهل سرقت الطويوطا أم أصابتها لعنة الوقونزا التي كادت أن تقضي على حياة الأستاذ

رئيس البلدية الأسبق سي الشريف 2002 ــ 2006

نتمنى أن لا تكون الثانية وتكون الأولى لأن السيارة مؤمنة 100/100

و بحثا عن الإجابة لبست نظـاراتي و خرجت أبحت عن سر اختفاء هده السيارة التي عادة تنام في محمية العائلة الخاصة بأعالي حي شابور

الذي يعيش أزمة خانقة للمياه و تسربات مزمنة للمياه حولت حي جو إلى شعبة لا يمر منها حتى الطراكثور ...

و الغريب أن جــو كان يكمل السهرة متوعــر تحت شرفات منزله مع بعض المناضلين حشمة من عمو صالح على إيقاعات التسربات المائية ــ بدون حشمة ــ

ربما تقلقتوا على السيارة !!!!.... ماتقلقوش كل ما في الحكاية أن الأمبرطور اشترى السيارة

باش ايروح الجزائر العاصمة إلى عند عائلته الصغيرة ...

و لما خرج كونجي أي عطلة ما قدرش ايروح فالطيارة على خاطر ايدوخ راح بسيارة البلدية عفوا الأمبرطورية وخلى الناس حيرانة و مقلقة على الملكية العمومية ..

الحمد لله جات المقابلة أمتاع الفريق الوطني نسات شعب القل المهري هموم الأمبرطورية و لكن الهم يبقى يطارد الشبان هم الفراغ الثقافي في شهر رمضان الكريم و خلق فرص الترفيه و التسلية لأطفال, ابتكروا ألعاب خطيرة مميتة كراء الدرجات النارية في البولفار أمام مرأى عينيه هو و حاشيته، ليلا و في الساحة الفرطاسة نهارا
 بل خيل إلي أنه يهبط بعد لفطور لقهوة العم باش يتوعر و يتفرج و يتمتع بالسبيكتاكل لي يديرو فيه أولاد شردهم هو و من معه و كل ليلة هناك حادث خطير 

و الشرطة لوحدها تسعى بطريقة واعية للتقليل من المخاطر و حماية أطفال ضحية الفراغ الثقافي في بلدية يحكمها حزب توغل في عروقنا باسم الثقافة .. و المبادرة

و لكن المبادرة تنعدم في محيط أمبرطورية جو الذي عين أخاميوس بشؤون الثقافة و موح الكومبليكسي نائبه

فكيف القل يهتز رياضيا بمناسبة لقاء الجزائر ــ زامبيا

و الأمبرطورية خاوية عن عروشها لم تتمكن حتى من تنظيم عرض للمقابلة عن طريق الشاشة العملاقة و هي تملك أضخم الوسائل مخزونة بقاعة سينما شولو غير مستغلة

ملاحظة : لقد أخطأنا أيها المير في إختيارك و أنت أخطأت في إختيار مساعديك


 

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article