La commune de Beni-zid, Daïra de Collo est plongée dans la Préhistoire

Publié le par l'autre image de Collo الوجه الآخر

بلدية بني زيد, دائرة القل تعيش في عصور ما قبل التاريخ
كتبها لكم بوحصان من لولوج و نقحها لكم الناقيب من القل
المقال بالعربية موجود أسفله


Cet article évoque, en profondeur, le prix de la liberté, le prix de notre indépendance dans une commune qui a souffert depuis la colonisation de l’Algérie, elle a souffert pendant la guerre de libération, elle a souffert pendant la décennie noire et elle souffre encore aujourd’hui de la misère et de la tyrannie de l’indifférence de nos gouvernants.


La commune de Beni-zid est l’une des communes les plus grandes en superficie et en nombre d’habitants de la Wilaya de Skikda.

Dans cette commune plongée dans l’époque de la préhistoire, les routes dans leur quasi-totalité datent de la période coloniale, surtout celle reliant Collo et le chef lieu de cette commune « Loulouj ».

Quant aux routes desservant les douars enracinés dans les zones montagneuses, elles ont été aménagées à l’époque de Chadli " le respectueux", car dans ces régions, on respecte Chadli Benjdid. Vous savez pourquoi ???

 

C’est grâce à lui que nous avons eu notre indépendance dans ces zones !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! Oui croyez-nous, c’est grâce à notre ancien président Chadli "le respectueux" que notre indépendance (enfin une partie) est arrivée dans les douars et les mechtas éparpillés et enracinés dans un territoire qui rappel la résistance et la fierté d’être montagnard.

On s’explique : c’est durant l’époque de Chadli que l’électricité est arrivée dans ces régions.

C’est durant l’époque de Chadli que des réseaux routiers denses ont été aménagés, même dans les jungles avoisinant les douars.

 

Toute maison avait été reliée par un bout de chemin qui la relie, à son tour, à la route communale ou principale passant dans le village.

Actuellement, cette commune de Beni-zid est totalement livrée à elle-même, car la quasi-totalité de ses ponts datent de la période coloniale, alors que certains ont été emportés par les oueds à jamais depuis une dizaine d’année. Face à cela, aucun compétent, pardon, incompétent ne bouge.

 

De ce fait, les routes de Chadli ont disparu à jamais, car elles se sont transformées en forêts, en provoquant ainsi un enclavement total d’une bonne partie des douars et des villages montagnards. Ils sont obligés, désormais de faire de l’âne ou la mule un moyen de locomotion efficace dans le temps et dans l’espace.

Nous restons éveillés, car Collo et ses environs méritent mieux

 

 



نكاد نختنق، نكاد نصاب بالغثيان، نكاد نصاب بالانهيار العصبي و الجسماني، كل هدا بسبب معذبينا و قاهرينا و محترفي التعذيب النفسي و الجسماني في بلديتنا الفاضلة !!! ولكن معنوياتنا مازالت في أوجها فلا تفرحوا (الناس لي مايحبوناش).

كل هدا بسبب أهوال القل ،فلا هول أهول من أهوالها (من برطيط وبرك وحفر و ظلام و بطالة و ووو..............)

وعلى الفور تبادر إلى دهن زميلنا "الناقيب" فكرة الترفيه عن روع فرقتنا قليلا مقترحا الخروج من المدينة لبعض الوقت، فسلكنا طريق بني زيد 'لولوج'  لعلنا ننسى أهوال القل و نتمتع ببعض المناظر الطبيعية الخلابة من غابات و سدود و وديان ،وقد اخبرنا مراسلنا بوحصان من هناك أن الطريق ضيق جدا فاستعرنا سيارة من نوع "سيتروان 2 chevaux" لفاعليتها  في هدا النوع من الطرق لصغر حجمها و سيرها البطيء

ولكن رحلتنا كانت هولا أهول من هول القل ،فكانت الصدمة و الفاجعة في عدة مرات .


الفاجعة الأولى: فأثناء الرحلة وعند وصولنا الى منطقة "ملعب الصيد" كنا نظن أن عذاب الحفر قد انتهى لأن الطريق كان (سيار) و المعنى هنا ليس طريق مزدوج بل جد مخرب ، ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، بدء الطريق يضيق بنا تدريجيا و بدأت المنعرجات الخطيرة ، فتسلل إلى قلوبنا الرعب و الهلع و الخوف من السقوط تحت الطريق في الغابة و الوادي و خاصة عند مرور سيارة في الاتجاه المعاكس فالمسافة بين السيارتين بضعة مليمترات فقط فأي حركة بسيطة تُوقع الكارثة

فسائق السيارة "الناقيب" لم يستطع الإلتفات يمينا أو شمالا حتى يتمتع ولو بمنظر طبيعي واحد يخفف به من روعه ،و الملاحظ كذلك الغياب التام لإشارات المرور (ما عدا خمس إشارات مرور فقط أثناء الذهاب ) بالرغم من خطورة و صعوبة الطريق الذي يقدر طوله ب 12كلم و يحتوي على 72 منعرج اغلبها خطيرة جدا،بمعدل منعرج كل 160متر و لكم أن تتصوروا خطورة هدا المسلك.
 

الفاجعة الثانية:هولُها كان عند وصولنا إلى الجسر الاستعماري لأنه شُيد أثناء الحقبة الاستعمارية حوالي سنة ( X )، فهدا الجسر لا يسمح إلا بمرور سيارة واحدة فقط وذلك لضيقه،فقد تنتظر لمدة طويلة من الوقت في طابور حتى تمر بسيارتك، فهدا الجسر شُيد لما كانت تمر حوالي 3 سيارات في اليوم و مازال يستعمل في وقت تمر فيه ألاف السيارات في اليوم الواحد.
 

الفاجعة الثالثة:كانت أعظمهم هولا َ و المتمثلة في خطر سقوط الصخور الضخمة والعملاقة من فوق الطريق فالملاحظ هنا الغياب التام للحواجز الواقية من الانجرافات الترابية و الصخرية، ففي أي لحظة قد تجد نفسك مدفونا تحت الصخور و الركام العملاق .
 

الفاجعة الرابعة:  (قالتلهم اسكتو) عند وصولنا إلى مدخل  البلدية لم نجد أي اثر يدل على ذلك  فلا وجود للافتة الترحيب و لا للافتة تدل على وجود البلدية و كأنهم يقولون لنا لا أهلا ولا مرحبا بكم ارجعوا من حيت جئتم ولا حاجة لنا بأي زائر وربما عندهم الحق لأنه لا حاجة لأي زائر بهده البلدية التي لا حياة فيها ، و الملفت للانتباه وجود المذبح البلدي بمدخل المدينة بدل لافتة الترحاب فازددنا خوفا و رعبا لما قال لنا مراسلنا بوحصان أنها كانت مكتوبة بلون الدم في الأشهر الماضية و نظرا لانتقادات المواطنين قاموا بحذف العبارة و لكن  مقر المذبح مازال يرحب بالزوار الكرام فلو كنت في سنوات الجمر لهرولت هاربا  في الغابة المجاورة خوفا  من الذبح ، والملاحظ كذلك الغياب التام للافتات التوجيه فعند وصولك تجد نفسك محتارا أي الطريقين تختار و أيهما الأصح وربما كان ذلك متعمَدًا حتى لا نصل إلى المسؤولين النائمين في مكاتب البلدية ، و قد تسلك الطريق الخطا لتجد نفسك في غابات "الطهرة" أو "حجر مفروش "


الفاجعة الخامسة:عدد سكان البلدية حوالي 12 الف نسمة نصفهم محاصر بقرية "علي الشارف" في عزلة موحشة لأن الجسر الرابط بينهم و بين مقر بلديتهم قد تحطم مند حوالي 10سنوات (اداه الواد)، وهو جسر استعماري أما الطريق فقد اختفت معالمها و أصبحت غير موجودة تماما ( ناظت فيها الغابة ) !!!!! ولحسن حظهم !!!! هناك متنفس وحيد لهم وهو الطريق المؤدي إلى بلدية "كركرة" التي أصبحت قبلتهم الأولى لقضاء مستلزماتهم بكل أنواعها من أكل، ودواء، وعلاج ولولا دلك المنفذ لماتوا جوعا وعطشا ، هاته البلدية المقطعة إلى ضفتين كأن نهر النيل من يفصلهما، فما ذنب هؤلاء المساكين ، فالحمار هو الوسيلة الأنجع لسكان القرية حتى يصلوا إلى مقر بلديتهم لاستخراج بعض الوثائق الإدارية و فقط، لأنهم ليسو في حاجة إلى بلديتهم للانعدام الحركة الاقتصادية فيها بسبب شللها التام فلا بائع فيها و لا مشتري، فسكان مقر البلدية يعتمدون أصلا على مدينة القل لقضاء مستلزماتهم ،وبدلك نقول جازمين لا و جود لبلدية بني زيد !!!!!!!! .


 أما الأمم الأخرى التي نساها الزمن و المسؤولين فتقع في أدغال لا أحد يصل إليها مرتاحا لأن عصر السيارة فيها حسم أمره و قضي عليه إلى الأبد منذ وقت الشادلي العزيز الذي عبد الطرق حتى في الجبال للذئاب و الحيوانات المتوحشة, كان أي منزل تصله الطريق. هذه الأمم عدها لنا مراسلنا بوحصان بدقة متناهية و سرعة فائقة إلى درجة أننا لم نستطع متابعته و فهم و تسجيل كل ما يقول من كثرة الدواوير و المداشر التي حرمت من كرامة العيش في عز الجزائر المستقلة. من بين هذه الأمم ندكر إنطلاقا من لولوج: الطهرة, بني سلام, لوطا, أولاد عواط, دوزن, تازوش, لخميس, تيوطيان, حتى حدود عين قشرة و التي هي أيضا تعاني و أن مسحنا سيصلها عن قريب.

أما أمم الجهة الغربية فكثيرة و متعددة بدورها, سردها لنا بوحصان سردا ومنها:
ملعب الصيد, لعزيلات, آقنا و بوزاكي, بوبحر و سده العظيم, لويدة و المعصرة و لمباطل المنسيين من التزود بالكهرباء السنوات الماضية, ثم تأتي قرقورة و سيدي علي الشارف و سهولهم الكبيرة, و كثافتهم السكانية  المعتبرة ثم حزايم, أما بإتجاه قرن عيشة و دواويرها, فإن سكانها قد رحلو من القهر و الميزيرية, فمنهم من مات وحيد و منهم من فر ناجي بنفسه من هول التسلط و النسيان, يقال بأن في هذه المناطق وقع إجتماع التخطيط لأحداث 20 أوت بالقل.
هذه المناطق حسب بوحصان هي بالترتيب:  زروبة و الدردار حد بلدية بني زيد الشاسعة. يقال أن هذه المناطق خلات من أهاليها, و لايوجد بها إلا الذئاب و الخنازير و هو الحال بأدغال بعض مداشر أولاد عواط وتازوش و غيرها.


 قهرو من فرنسا, قهرو خلال العشرية السوداء و مامنع غير طويل لعمر, و لا زالو تحت قهر المتسلطين و اللاأكفاء في عز الجزئر المستقلة في  2009 . فأي إستقلال هذا إن كان الولد ذو 6 سنوات يمشي عدة كلمترات حتى يصل المدرسة إن جاء المعلم, و إن وجدت, أتعلمون لماذا, لأن لجبايلية إذا قراو يفهمو, وإذا فهمو يخوفو شي ناس, إذن لنتركهم جاهلين و نبقى نحن في أماكننا, لا ولله إن مخططاتكم بليدة و قديمة و فاشلة فشل مهماتكم, لأن بعضهم سلك رغم الميزيرية و القهر و تعلم و سيعودون يوما مطالبين بالكراسي التي إهترأت من جلوسكم عليها بدون فعل أي شيء ينفع يا من لا تنفعون في شيء!


لماذا كل هذا التعذيب و الحرمان و القهر و التنكيل و السحق تحت الارجل والتدمير والتحطيم والاحتقار و الحقرة و التهميش و النسيان و اللامبالاة و الاستهتار و اللامسؤولية و الإهانة لهدا الشعب الأبي، فكل سكان المنطقة شاركوا في الثورة التحريرية و جاهدوا من أجل تحرير هدا الوطن الغالي بدون استثناء صغارا و كبارا ورجالا و نساء و شيوخا و حتى حيواناتهم الأليفة و الدليل على ذلك أنها كانت منطقة محرمة بالكامل أثناء الثورة التحريرية فلا يمكنك دخولها و الخروج منها إلا بتصريح من الاستعمار الذي كان يقصف كل ما هو متحرك حتى الحيوانات (الأبقار الثيران الأحصنة ....) فحتى الحصان كان مجاهدا... فرغم كل هده التضحيات لم تشفع لهدا الشعب في العيش الكريم، لأن المعادلة هنا عكسية، كلما كُنْتَ ضد الاستعمار و لم ترضخ كلما عُذبت و ُقهِرت في الاستقلال.
و نعلمكم أنها لا زالت محرمة لأن لا أحد يتجرأ الذهاب هناك و خاصة بسبب غياب الطريق و الخوف من المجهول, 

فبلدية بني زيد هي:

·       الوحيدة في الجزائر التي لا مدخل لها

·       الوحيدة في الجزائر التي جل جسورها استعمارية بإستثناء قنطرة لويدة المنجزة في بداية الثمانينات و التي هي في طور الإهتراء, و قنطرة لولوج التي تربط وسط المدينة بالطهر المقابل

·       الوحيدة في الجزائر التي كل طرقها استعمارية

·       الوحيدة في الجزائر التي لا شبر فيها من الإسفلت فكل طرقها بالحصى بإستثناء 200 متر أمام مقر البلدية

·       الوحيدة في الجزائر التي لا توجد بها محطة التزود بالوقود

·       الوحيدة في الجزائر التي لا توجد فيها الانترنت في متناول المواطنين


أتعلمون لماذا كل هذا لأن مسؤولى المنطقة قد تخلو عن وصايا الشهداء الأبرار و لم يُكملوا مسيرة البناء التي من اجلها سالت الكثير من الدماء ليحيا سكان المنطقة معززين مكرمين ، فهؤلاء معروفون لدى سكان المنطقة فلا داعي لذكر الأسماء، فبدلا من إكمال مشروع الشهداء الأبرار بالدفاع عن المنطقة و سكانها بقُراها و مداشرها  لأن كل شبر فيها هو رمز للكفاح و التضحية و التحرر، راحوا يملئون بطونهم وجيوبهم، ولم يكتفوا عند هدا الحد بل سولت لهم أنفسهم بان يحرموا أرامل الشهداء و أبنائهم من حقوقهم المشروعة التي خولها لهم القانون،فتجبروا في الأرض وأصبحوا يمنحون
لمن لاحق له و يحرمون أصحاب الحقوق و أصبحوا أصحاب أمر و نهي .

ولكن (ماعليهش لي فات مات) فمن اليوم فصاعدا لا ولن  نسمح بكل هدا أبدا...أبدا...أبدا ، لقد عدنا لننفض الغبار من فوق رؤوسكم وأكتافكم وسنصفعكم بيد من حديد لعلكم تنهضوا من سباتكم وشخيركم و نومكم العميق و إن أبيتم سنضعكم في خزانات الأرشيف  ،عفوا !!! إنكم في خزانات الأرشيف مند الاستقلال !!!  و نحن نعي ما نقول
 

و في الأخير نعتدر لكل سكان المناطق و الأمم المعزولين بدون طريق و بدون جسور من عدم وصولنا إليهم إنه لا توجد طريق و هم : بوزاكي و آقنا و لويدة و غيرها, أما آخرين فالخوف بنا و غياب الطريق التي لم تمسسها سكه من عهد الشادلي العزيز.
لهذا سنكتفي بصور ألتقطت على طول الطريق الإستعماري الرابط بين لولوج و القل إنطلاقا من ملتقى طرق عين أغبال.

يا أخواتنا يا إخوتنا إن هذه الطريق لتحزن الحيوانات إذا إجتازوها, فما بالكم في الإنسان الكريم, إنها طريق يندى لها الجبين, و خاصة الشطر الرابط بين ملعب الصيد و لولوج, يا جماعة الخير, منذ ذهاب المستعمر الغاشم لم تنزل و لو سكة هنا و كأن هذه المنطقة مازالت مستعمرة!! والله عيب, أليس لهذه المنطقة رجال, حسب علمنا أنها منطقة مجاهدة و ليس العكس, أيُتْقَنُ فن التهميش و التعذيب إلى هذه الدرجة, يا عجاب أكثر من نصف قرن لم تنزل و لو سكه بيلدوزير هنا بإستثناء المطببين و المرقعين الذين لا يتقنون إلا هذا.

نريد جواب ياسادة,  لماذا هذا الطريق لم يعبد منذ رحيل المستعمر؟ أجيبونا يا من لا تصلحو لشيء أوهل عجزتم عن الإجابة, نكرر سؤالنا: لماذا هذا الطريق لم يعبد منذ رحيل المستعمر؟؟؟ أجيبونا يا شجعان يا أكفاء!!!! أجيبونا يا من أخترتم لقهرنا و تعذيبنا, عار عليكم و الله عار.
لماذا لم تبنو الجسر لي داه الواد منذ سنين للطريق الرابط بيه بوزاكي و لولوج؟؟ لماذا كل الدشر المعزولة من فوق الطهرة ليس لها طريق و كذلك في منطقة علي الشارف و أدغالها, لماذا ؟؟؟
أوهل تنتظرون عودة المستعمر حتى تبنى جسورنا؟ أو هل تنتظرون عودة الشادلي العزيز حتى تعبد طرقنا يا فاشلون يا معذبونا يا قاهرونا يا من لا تليقون لشيء, إلا للبكاء و التوسل عند قرب يوم الإنتخاب, عيب عليكم و لا حول ولا قوة إلا بالله.

شاهدو بقايا الإستعمار و آثاره, و كأننا بحاجة إلى الإحتفاظ برائحته و معالمه لتطبيقها على من إعتقدوا أنهم إستقلوا ولا تعليق لنا اليوم لأننا مرهقين





































































































































































































































هذا جسر من الجسور الإستعمارية بلولوج, شاهدو شحال راه وسيع و طويل



























































































 
























































































كل أنواع لبسط, التايف, الروشيات, و لكراكيد محتمل سقوطها في أي لحظة لأن أيديهم إنكسرت و ينتظرون عودة المستعمر لتعبيدها هؤلاء الفاشلون الذين يمثلون الفشل بعينه


















هذا هو المدبح البلدي لبلدية بني زيد ذو اللون الأحمر و الذي يستقبل من سولت له نفسه بالدهاب إلى هناك للتفسح و الترفيه عن البال,غير هذا المدبح الأحمر لا شيء يدل أنك في لولوج يا لولوج


شاهدو ما إستطعنا تصويره ولا تعتقدوا إنها النهاية لأننا سنصلها شبرا شبرا و سنمتطي الحمار المرة القادمة إن شاء الله, لأن هذه المرة أخطأنا في إمتطاء سيارة, لأننا إعتقدنا أن وطننا قد حرر منذ حوالي نصف قرن.

  و سنفليها فيا و سنمسحها مسحا و سنزحف عليها زحفا, أحب من أحب و كره من كره   أهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

Publié dans Actualité الحدث

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article
P
السلام عليكم أولا أشكركم عن هذا المقال الذي اماط اللتام عن بعض اللئام ممن لا دين لهم ولا ملة احفاد شارل ديغول الدين تراسوا وتسييدوا في زمن الغزي والعار في جزائر المحاين والدمار جزائر اللاعزة واللاكرامة في بلدية الخردة والقمامة هذه البلدية التي عجت بقوافل الشهداء والمجاهدين إبان الثورة التحريرية الكبرى ها هي اليوم تعج بقوافل اشباه الرجال الذين يتحكمون في التسييراللاعقلاني والنهب التعسفي لاموال الشعب المغلوب على امره بلدية تعج بالاطارات البطالة بالطاقات الشبانية الخلاقة لكن للاسف مهمشة تهميش كلي اذ ان اصحاب الحل والربط يولون الاهتمام للبطون والجيوب على حساب التنمية وها هي نبذة بسيطة عن الشردمة التي خربت البلدية من سنوات الارهاب الى يومنا هدا رئيس البلدية من سنة 1990 الئ سنة1998 تقني سام في الصحة اختصاص سرقة اموال ومعاشات المعوقين والشبكة الاجتماعية خلال هذه الفترة لم يسجل اي مشروع لفائدة البلدية عدا هدم الجامع القديم وتحويله الى سكن وظيفي لفائدة الامام بدون اي وجه حق لانه  ملك من املاك الوقف المشاريع مسجلة على الورق فقط ام في الحقيقة لا شيء يوجد التكتة  خلال هذه الفترة تم استدعاء والي الولاية من اجل تدشين قاعة متعددة الرياضات والتي هي في الاصل عبارة عن مذبح بلدي موروت من الحقبة الاستعمارية ولولا تدخل احد المجاهدين رحمه الله لتم التدشين يتبع   
Répondre
L
<br /> merci mon ami, restez en contact avec nous<br /> <br /> <br />
J
NOTRE REVANCHE SVP.........!!!!!!!!!!!!!!!!!
Répondre
L
<br /> ça va venir<br /> <br /> <br />
J
Répondre
L
<br /> oui je te tends la main, car je ne peux pas te laisser à terre. ils t'ont battu ces imbéciles, mais je vais prendre ta revanche.!!!!!!!!!!<br /> <br /> <br />
ج
http://www.youtube.com/watch?v=0RW7Wbc5QbU<br /> <br /> مقطع يموت بالضحك على القل
Répondre
L
<br /> ça m'a fait rire mais j'ai été trsite pour ma ville et pour mon pays.<br /> une villes entre les mains des pirates et des incompétents<br /> <br /> <br />
ج
http://www.youtube.com/watch?v=0RW7Wbc5QbU<br /> مقطع يمووووت بالضحك
Répondre
S
je croyait que la misère ne concerne que collo, alors qu'il s'avère que tous les villages limitrophes sont dans le même bain que Collo!!!!!!!!rabi yeltaf
Répondre
A
welahi had le maire rah taghia we  yelzem harb bech ya3del roho
Répondre
C
tout a été dit, je n'en ai rien à dire.chapeau et continuez comme ça, car il y a du boulot
Répondre
ح
السلام عليكمسمعت  والله اعلم  بانه المير تاع لولوج حاليا ميحضرنيش اسمه انسان اميالحكايه هده عندها طويل منعرف ادا مزال هو هو او تبدل واغلب الضن انه مزال لانه فرصة لا تعوض للي قاعدين ينهبو باسمه....ف كيف يفرطو فيه ممكن حتى نسمعوا كاش نهار انهم غيرو الدستور غير على جالته هو المهم ..........اي عقل هدا لي ممكن يتصور كيف راح تكون ادارته لشؤون البلدية.....هدا لو رجحنا انه يحبلها الخير....او يكفينا انه يكون صاحب ضمير حي ضاهر مش مستتر ومدفون والا فلا فرق ممكن تعليقي هدا فيه خروج على موضوعكم..ولكنه بمناسبق لولوج
Répondre
L
<br /> rien n'est hors sujet sur notre blog, vas y, dis ce que tu veux car c'est ton espace, et le restera inchallah<br /> <br /> <br />