La Cité Chetti de Collo, 30 ans dans les oubliettes ??
حي الشطي بالقل, هل هي نهاية النسيان؟؟ Le lotissement
نواصل سلسلتنا المتعلقة بإبراز مهارة وكفاءة بعض مسؤولينا و بعض مقاولينا في منطقة القل, سنبرز إلى أي مدى هؤلاء يحبوننا و يحبون مدينتنا و يسهرون بل لا ينامون لأجلنا من أجل خدمتنا و راحتنا.
المتجول في برك القل خاصة اليوم و البارحة يشاهد في كل مكان ورشات و لكن الأشغال لا تنتهي, دائما الحفر في القل بدون نهاية, نحن كمواطنين نريد أشغال منتهية ليس العكس, نريد أن تعبد طرقنا و شوارعنا لا أن تصبح مستغلة بآلات الحفر على طول العام دون نهاية, حتى المواطن لم يتمكن من فهم هذا اللغزالمحير الذي لا نراه إلا في القل و ضواحيها.
أصبح من هب و دب يصنع و يصطنع في القل و شوارعها, التي تحولت إلى حقل تجارب لبعض المقاولين الهاوين و المتعلمين, و الذين لا يعرفون من الأشغال شيء.
إذا كانت مدة إنجاز مشروع في مدينة أخرى تستغرق شهرين, فإن نفس المشروع يتطلب إنجازه عام أو أكثر في القل, إذا كان طول شارع لايتجاوز 200 متر تقدمت الأشغال به 23 % مدة خمس أو ستة أشهر, فإن إكماله يستغرق حوالي عامين !!!
لكن الشيء المحير هو, كم يستغرق المقطع المتبقي و الذي هو أطول بكثير من المقطع الحالي ؟؟ على حسب نسبة تقدم الأشغال على طريقة البلدية, فإن هذا الأخير يستغرق ثلاث أو أربع سنوات
إذن, كي يعبد الطريق الآخر الماربحي شطي بإتجاه الواجهة البحرية يستغرق عامين أو ثلاث سنين آخرين و هلم جرا (يعني إلى آخره).
من هذا المنطلق يتضح لنا أن نجاز الشوارع الأساسية بمدينة القل يتطلب عهدتين أو ثلاث, و يصبح الأمر يشابه ما يحذث على أعلى مستوى, و يبقى الشباب دائما في الإنتظار!!!!
إن هذا ما يريدون, فنعتقد أنهم أخطؤوا الهدف و أن وقت اللعب و اللهومضى فمن هو قادر فما عليه إلا السهر على رعيته, و إن كان العكس فإن أماكن النقاهة و الإسترخاه ليس القل, في القل, هناك أوحال يجب القضاء عليها, هناك برك يجب أن تنتهي ديكتاتوريتها و أشغال يجب إنهاؤها في أوانها.
هذا المقام يقودنا إلى حي الشطي أو لوتيسمو بالقل, هذا الحي يا إخواننا و أخواتنا يعاني من قهر الأوحال و البرك مند إنجازه الذي يعود تاريخه إلى نهاية السبعينات و بداية الثمانينات.
بمعنى آخر, أن كل من ولدو هنا في هذا الحي لم يمشو فوق القودرو أبدا أمام بيوتهم, نفهم من هذا أن هذ الحي لا يوجد في خريطة القل و أن الزمن الغدار حكم على مواطنيه الشجعان الذين بنوا بيوتهم بأموال عرق جبينهم ولم يطلبوا من الدولة شيء غير طريق معبد. يا سبحان الله, منذ حوالي ثلاثين سنة و التهميش ممارس ضذ سكان هذا الحي, و كأن الأمر لا يعني أحد.
في هذا الصدد, نفهم أن الحي لا وجود له في أي مشروع منذ ثلاثين سنة تقريبا !!!
و هنا نخاطب كل من جلس على كرسي البلدية منذ تاريخ إنجاز هذا الحي " قالكم ربي تعدبوا الرجال و لولاد و النسا, ما تحشموش, ما عندكم حتى قطرة من الوطنية في وجوهكم, حوايج بخلاف درتيوهم و هادي ما قدرتيولهاش, الله يجيبها في راسكم و يعدبكم كيما عدبتيو ناس هاذ الحي"
أما أعضاء البلدية الحاليين سنصل إليهم بعد سطر أو سطرين, فلا تستعجلوا فمعنا كل ذي حق حقه, و سنفلي القل فليا و سنزحف على ميزيرية أحيائها مسحا و سننقل كل ما هو أعوج ألى أعلى هرم الدولة بالقلم و الرأي لا غير.
أما المجلس الشعبي البلدي الحالي فنشكره جزيل الشكر على أخذه بكل جدية و بعين الإعتبار هذا الحي الذي لم تمسسه سكة منذ أمد بعيد, نشكرهم جزيل الشكر على كسرهم لطابو النسيان و التهميش المسلط منذ أزل, نشكرهم لشجاعتهم و إرادتهم التي لا شك فيها والتي تأكدت ببداية الأشغال التي كان من المفروض إنجازها منذ أكثر من 20 سنة ولكن تحقيقنا بين أن المشروع تحصل عليه المجلس الشعبي السابق.
نحن لا شك لنا في إرادتهم في تهيئة إطار حياتنا, و لكن الشيئ الذي يحير و يحرمنا من النوم, لماذا طول هذه الأشغال إلا في القل؟ لماذا الأشغال تتوقف و تترك الورشات لحالها, و قد تحول إلى مكان للعب الأطفال كما ستلاحظون على الفيديو, لماذا كل هذا, نريد أجوبة لأننا لنا الحق في معرفة الحقيقة , أم أن الأشغال في القل تنجز بالتقسيط أو بالمقاطع كشراء سيارة بار فاسيليتي؟؟؟
ألا تعترفون أن هناك أشياء عوجاء يجب تعديلها وتصحيحها بصرامة القانون؟؟
نترككم تلا حظون ما قهره و صنعه رجال السياسة و أصحاب الوعود الكاذبة منذ إستقلال الجزائر هذا هو حي لوتيسمو الذي سيصبح إبتداء من اليوم يحسب له ألف حساب وأن الأشغال الجارية به متوقفة ومرات متواصلة, كيما يحبو و كيما تهوى لهم.
Cette cité a été construite a la fin des années 1970 et le début des années 1980. Depuis ces années là, elle est plongée dans la boue et delaissée totalement, sans routes, sans aménagement interne. Cette cité donne l'impression que vous êtes dans une ville, ses bâtiments sont plantés comme des arbres dans la boue.
Tous les jeunes qui sont nés depuis 30 ans n'ont jamais connu le goudron devant chez-eux??? Cest bizard, mais comme ça à Collo.
Les vidéos ci-dessous montrent les travaux qui ont été débutés récemment par les bricoleurs et qui n'arrivent jamais au bout de leur mission. Il laissent comme dans toute Collo les chantiers ouverts sans protection, sans clôture et sans rien du tout. Ces chantiers se sont transformés en terrain de jeu pour nos enfants, car les trous se trouvent devant nos portes, celui qui sort le premier est mort par noyade ou par autres choses, car la feraille et les clous, les morceaux de bois font désormais partie de notre quotidien et notre paysage urbain.
Voici le professionnalisme et la compétence à Collo que la mairie défend ardemment!!!
regardez!!!!!!!!
أحفر وخلي لخلى لماليها
طريق حصحاص
هذا التلفاز صوره مصورنا شهر أكتوبر و لا زال هنا حتى اللحظة
صورت شهر أكتوبر و لا زالت لحالها
نفس الشيء
كذلك الحال و لكن برططت
أخدت شهر أكتوبر و لا زالت على حالها في الطرافي